أعلن شباب ثورة 25 فبراير رفضه التام وجود المفوضين والمخربين وأصحاب النيات السيئة بين صفوفه مؤكدا على "جعل مصلحة البلد والمواطن فوق كل اعتبار و أكدوا أنهم لا تنتمي لأي حزب سياسي ولا جهة نقابية
وطالب البيان الذي صدر بالمناسبة "إصلاح سياسي واقتصادي واجتماعي شامل يضمن الاستقرار للبلد، وكذلك محاربة جادة للفساد لا انتقائية فيها ولا تخصيص".
وندد "شباب الثورة" بالقمع التعسفي الذي تعرض له المتظاهرون سلميا علي يد الشرطة في وقت متأخر من ليلة البارحة في غياب تام لوسائل الإعلام" وأكدوا على مواصلة الثورة السلمية حتى تتحقق المطالب المشروعة، وطالب الثوار جميع الموريتانيين للتعاون من أجل إنجاح الثورة".
وندد البيان بما تعرض له مدير مكتب الجزيرة في نواكشوط علي يد من أسماهم بـ "المندسين لإفشال الثورة من مرتزقة النظام"، معبرا عن كامل اعتذاره للمدير مكتب الجزيرة ولمؤسسته الإعلامية.
وقالت اللجنة إنها ترفض أي قرار أو بيان لا يصدر باسمها ولا يحمل توقيعها وأنها غير ملزمة به إطلاقا، ونوه البيان إلي أن الثورة "لجميع الموريتانيين دون استثناء".
وندد "شباب الثورة" بالقمع التعسفي الذي تعرض له المتظاهرون سلميا علي يد الشرطة في وقت متأخر من ليلة البارحة في غياب تام لوسائل الإعلام" وأكدوا على مواصلة الثورة السلمية حتى تتحقق المطالب المشروعة، وطالب الثوار جميع الموريتانيين للتعاون من أجل إنجاح الثورة".
وندد البيان بما تعرض له مدير مكتب الجزيرة في نواكشوط علي يد من أسماهم بـ "المندسين لإفشال الثورة من مرتزقة النظام"، معبرا عن كامل اعتذاره للمدير مكتب الجزيرة ولمؤسسته الإعلامية.
وقالت اللجنة إنها ترفض أي قرار أو بيان لا يصدر باسمها ولا يحمل توقيعها وأنها غير ملزمة به إطلاقا، ونوه البيان إلي أن الثورة "لجميع الموريتانيين دون استثناء".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق