الرئيس ا لبولكينابي كثير الجرأة ، بل قل إنه متهور ، كيف يتسنى له أن ينزل في مطار انواكشوط و قد أهان الوفد الموريتاني برئيسه و وزرائة و كاتبته للشؤون الإفريقية أثاء زيارتهم لدولته و هي تحتفل بعيدها الوطني
هل يمكن حساب هذه الجسارة في كفة ولد عبد العزيز أم عليه هل هي قوانين الدبلوماسية أم هي معطيات المرحلة أم أنها غير ذلك كله بل هو فقط إسقاط من الرئيس البولكينابي لموريتانيا من حساباته أم لعله إسقاط لرئيسها فهو أدرى به إذ أنه صديق لمرافقه العسكري طيلة حكم رئيسيهما
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق