قرر أبناء ضحايا الإبادة التي تعرضت لها عمال "ميفرما" في السبعينات الانتفاض و الاحتجاج على الأوضاع العامة التي يعاني منها عمال أسنيم
ويهدف الشباب من وراء هذه الاحتجاجات الي التعبير عن رفضهم لما قالوا بأنه ظلم وتهميش يتعرضون له.
هذا و يعاني الشباب من التهميش في المسابقات التي تقوم بها الشركة الوطنية للصناعة والمناجم (اسنيم) وذلك لحساب العمالة الأجنبية الوافد إضافة إلى عدم الالتزام بحقوق أبناء عمال اسنيم المتوفين والذين ينص القانون على تشغيلهم في الشركة بمجرد وفاة آبائهم الذين أفنوا أعمارهم في العمل في الشركة.
كما تشمل أيضاً قضايا حقوقية تعني الإنسان في مدينة ازويرات، وخاصة ما يرتبط بالتلوث البيئي والصرف الصحي، وهي مسائل تؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة لدى ساكنة المدينة.
السلطات الأمنية صادرت خيمة نصبتها مجموعة الشباب وسط المدينة كانت تنوي الاعتصام فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق