بدأت تصريحات خجولة تصدر من أحزاب المعارضة الموريتانية بانتقادها للتعاطي الأمني مع احتجاجات المواطنين تارة و بمطالبتها بإطلاق سراح المتظاهرين المحتجزين وتسوية ملف المياه في فصالة، و الدعوة تسوية أوضاع السكان وتحسين أحوالهم المعيشية وإطلاق الحريات وتجذ ير الديمقراطية الحقة،
الموطنون الموريتانيون تجاوزوا حاجز الخوف و لن يكونوا في ذيل لائحة الثائرين على الأوضاع لسببين : أولهما أن أوضاعهم إلحاحا من جميع الدول العربية بلا استثناء و ثانيهما أن الأحكام المتعاقبة لم تأت بجديد مما جعلهم يحفظون كل المنولوكات التي يكررها كل قادم جديد إلى السلطة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق